إليك جهاز وسائط يدعم تقنية AirPlay وغير مصنوع من أبل
أخيرا تم الكشف اليوم عن جهاز الوسائط الغامض Xtreamer Prodigy وعلى الرغم من ذالك ألا أنه يدعم تقنية بثّ الفيديوهات AirPlay الخاصه بأبل ولكنه غير مصنوع من أبل وليس ذالك فحسب بل أنه يدعم الفلاش ولغة التكويد HTML5 ويحمل منفذ USB 3.0 ويتعامل مع ملفات بدقة 1080 بيكسل والذاكرة العشوائية 512 ميجابايت ونظام الصوتي المحيطي 7.1 ويمكنه أستيعاب قرص صلب يبلغ سعته 3 تيرابايت .
مشغل الوسائط Xtreamer Prodigy يدعم عدد ضخم من أمتدادات الصوت والصور والفيديوهات بما فيها ملفات MKV كما أنه مزود بمتصفح أوبرا ومحرك DVD ويمكنه أن ينسخ أفلام مباشرة من القرص ويدعم عدد من الخدمات مثل Netflix واليوتويوب والفيسبوك وخدمة الأستماع إلى أذاعة الأنترنت Pandora. لاتوجد معلومات عن السعر أو عن موعد الأصدار هنا ولكن هي لقد بدأ العد التنازلي في موقعهم.
كان Motorola ATRIX الجهاز الذي لفت الانتباه وحاز على التغطية الأهم وسط طوفان الأجهزة التي تم الكشف عنها ضمن مؤتمر CES الشهر الماضي, بل إنه حاز على جائزة أفضل هاتف تم عرضه ضمن المعرض المذكور. البعض اعتبر أن موتورولا ومن خلال هذا الهاتف قد أعادت اختراع الهاتف المحمول مرة أخرى وقدمت لنا الهاتف كما نتخيل هواتفنا في المستقبل: الهاتف الذي يعمل أيضاً كحاسب محمول (لابتوب) و يعمل كمحطة ترفيهية متكاملة.
سعت موتورولا من خلال ATRIX إلى تقديم جهاز يرافقك طوال النهار ويلبي جميع احتياجاتك اليومية مهما تنوعت عن طريق قدرات الهاتف القوية بحد ذاته وعبر مجموعة من الـ Docks والملحقات الإضافية التي تسمح للهاتف بتأدية عدد كبير من الوظائف. و مع اقتراب طرح نسخة الشرق الأوسط من الجهاز المتوقع في شهر حزيران/يونيو القادم في كل من السعودية و الإمارات وربما دول عربية أخرى لا بد أن الكثيرين يهتمون بمعرفة المزيد عن هذا الجهاز ولهذا سنقدم مراجعة تفصيلية للجهاز والملحقات الخاصة به كي تقرر إن كان هذا الجهاز مناسباً لك أم لا.
كالعادة لا نحب تقديم المراجعات المبكرة التي لا تتعدى سرداً لمواصفات العتاد بل نفضل الانتظار حتى نقرأ تجارب المستخدمين والمواقع التقنية التي سنحت لها الفرصة بتجربة الجهاز بشكل فعلي وعملي. هذه المراجعة قام بها موقع Android Community وأضفنا إليها شيئاً مما قرأناه من هنا وهناك وحذفنا منها ما له علاقة ببعض التفاصيل الخاصة بطرح الجهاز عبر شبكة AT&T الأمريكية.
العتاد Hardware
يحتوي ATRIX على المعالج القوي ثنائي النواة NVIDIA Tegra 2 ويحمل شاشة جميلة عالية التحديد بقياس 4 إنش وتقنية qHD الجديدة التي قدمتها موتورولا والتي تقدم شاشة مميزة بالفعل وتسمح لك بمشاهدة المحتوى عالي التحديد بنوعية عالية, كما أنها مغطاة بطبقة من الزجاج القاسي المضاد للكسر والخدوش المعروف بـ Gorilla Glass وأسفل الشاشة نرى الأزرار اللمسية الأساسية: البحث, العودة إلى الخلف, العودة إلى الشاشة الرئيسية, والقائمة. من الخلف نرى في الأعلى حساس بصمة الإصبع ومكبر الصوت والكاميرا.
من حيث الأبعاد يبلغ عرض الهاتف 63.5 مم والطول 117.5 مم والسماكة 10.95 مم ويبلغ من الوزن 135 غرام. أما على الحواف فنرى عدداً من الفتحات وهي فتحة microUSB و HDMI من الجهة اليسرى في الأسفل, و أزرار التحكم بالصوت من الجهة اليمنى ثم مدخل السماعات القياسي 3.5 مم وزر التشغيل في الأعلى. في الواقع زر التشغيل هو نفسه زر حساس البصمة الذي يسمح لك بإقفال هاتفك عن طريق بصمتك بحيث يستحيل على غيرك الوصول إلى المعلومات داخل الهاتف. حساس البصمة هذا دقيق جداً ويعمل بشكل ممتاز, لكنك في حال كنت تفضل عدم استخدام البصمة تستطيع إقفال الهاتف بالطرق الاعتيادية.
مقارنةً بمعظم الشاشات التي اعتدت عليها في أجهزة أندرويد المنتشرة, تمثل شاشة هذا الجهاز قفزة إلى الأمام, بتقنية qHD ودقة 540×960 بيكسل وحجم 4 إنش فهي تقدمة تجربة مميزة فعلاً تتفوق على الغالبية العظمى من شاشات الهواتف الأخرى. فوق الشاشة نرى كاميرا أمامية بدقة VGA بالإضافة إلى الحساسات الاعتيادية كحساس السطوع والمسافة وغير ذلك, جميع الحساسات تعمل بالدقة والجودة التي يمكن أن تتوقعها.
من الجهة الخلفية نرى الكاميرا بدقة 5 ميغابيكسل وهي ليست بأفضل كاميرا يمكن أن تراها في هاتف لكنها كذلك تعمل بشكل جيد جداً خاصة مع وجود الفلاش المزدوج من نوع LED وإمكانية تصوير الفيديو عالي التحديد بدقة 720p. وبما أن الـ HD في كل مكان في هذا الهاتف كما سنرى لاحقاً فلا بد من مواصفات قوية والجهاز لن يخيب أملك من هذه الناحية فعدا عن معالج Tegra 2 ثنائي النواة بسرعة 1 غيغاهرتز يتوفر أيضاً ذاكرة RAM من نوع DDR2 بحجم 1 غيغابايت مع ذاكرة داخلية 16 غيغابايت تكفي لجميع متطلباتك, لكن إن أردت المزيد تستطيع إضافة المزيد من السعة التخزينية عن طريق إضافة بطاقة microSD حتى 32 غيغابايت إضافية.
الهاتف يعمل حالياً على شبكة AT&T الأمريكية ويدعم شبكة +HSPA أو ما يعرف بـ 4G. لكنه يعمل أيضاً على شبكات GSM الاعتيادية ويدعم الاتصال اللاسلكي WiFi b/g/n بالإضافة إلى البلوتوث والـ GPS وغير ذلك من الخصائص المعتادة.
البرمجيات Software
في البداية ستشعر بالانزعاج عندما تعلم بأن الهاتف يعمل على أندرويد 2.2 – Froyo وليس النسخة الأخيرة 2.3 بالإضافة واجهة MOTOBLUR الخاصة بموتورولا. لكن عند استخدام الجهاز بشكل فعلي لن تشعر بأن هذا قد يشكل أي عائق لعدم شراء الجهاز ففي النهاية نظام التشغيل يعمل بشكل ممتاز ويقدم تجربة استخدام متكاملة ودون مشاكل خاصة أن نسخة MOTOBLUR الموجودة في الجهاز هي النسخة الجديدة والتي تبدو أفضل وأجمل من النسخة السابقة. في النهاية الجهاز مصمم لتقديم تجربة استخدام مميزة لا يقدمها أي جهاز آخر كما سنرى بعد قليل ومن سيشتري هذا الجهاز تحديداً فهو يعرف ما الذي يريده منه بالضبط ولن يدقق كثيراً على رقم النسخة.
الكاميرا
تلتقط الكاميرا الخلفية صوراً جميلة بدقة 5 ميغابيكسل, لكن كان من الممكن أن تقوم موتورولا بعمل أفضل من هذا من حيث الكاميرا خاصة أن المعالج Tegra 2 يساعد على هذا, لكن طالما لم تكن الكاميرا أحد الميزات الحاسمة بالنسبة لك فكاميرا هذا الجهاز جيدة, وبينما لا تقدم أفضل صور ممكنة إلا أنها تقدم تسجيل فيديو عالي التحديد بدقة 720p وبشكل جميل جداً. وعن طريق تحديث برمجي سيتلقاه الهاتف لاحقاً ستتمكن الكاميرا من التصوير بدقة 1080p.
الوسائط المتعددة Multimedia
مجال الملتيميديا هو أحد المجالات التي يتميز بها الجهاز وخاصة عن طريق الـ Docks الإضافية التي سنتحدث عنها بالتفصيل بعد قليل. يستطيع الجهاز تشغيل الملفات التالية: AAC, H.264, MP3, MPEG-4, WMA9, eAAC+, AMR NB و +ACC بالإضافة إلى تشغيل الفيديو بمعدل 30 إطار في الثانية. وهذا الدعم الواسع لملفات الوسائط المتعددة دون الحاجة لتنصيب أية برامج إضافية مريح جداً إذ ستستطيع تقريباً تشغيل أي فيديو تحصل عليه أو تقوم بتحميله.
الهاتف
تقنية تخفيض الضجيج Noise Reduction التي يقدمها الهاتف ممتازة. تستطيع إجراء المكالمات بوضوح عالي بالإضافة إلى أن السماعة بحد ذاتها تتميز بصوت مرتفع وعالي الجودة.
البطارية
يحتوي الهاتف على بطارية بسعة 1,930 mAh من تصنيع موتورولا. وتقدم حوالي 13 ساعة من التشغيل المتواصل الذي يتضمن تشغيل العديد من التطبيقات وتصفح الانترنت والاستماع إلى الموسيقى وتسجيل وعرض الفيديو. 13 ساعة من التشغيل المتواصل والمكثف هو نسبة جيدة لكنك بالتأكيد ستحتاج إلى شحن الهاتف يومياً قبل النوم في حال كان استخدامك متوسطاً.
قاعدة اللابتوب Laptop Dock
كل ما سبق ذكره حتى الآن جميل ويعبر عن هاتف قوي ومنافس لا يستهان به في السوق, لكنه لا يقدم إضافات كثيرة عن الهواتف المنافسة ثنائية النواة التي تم طرحها خلال الفترة الماضية, فجميعها قوية وسريعة ولكل منها ميزاته التي يتميز بها. لكن الآن سنتحدث عن النقطة المثيرة التي يتميز بها Motorola ATRIX وهي قاعدة الحاسب المحمول Laptop Dock والتي تستطيع تركيب الهاتف عليها كي يتحول إلى حاسب متكامل يستفيد من قوة الهاتف لكنه يقدم لك تجربة استخدام مختلفة وواجهات جديدة تتلاءم مع الشاشة ولوحة المفاتيح الكبيرتين.
هذا اللابتوب يحتوي على شاشة بقياس 11.6 إنش, خفيف الوزن جداً مع لوحة مفاتيح كاملة و trackpad بالإضافة إلى بطارية مدمجة. حالما تقوم بوصل الهاتف إلى الحاسب لن ترى مجرد صورة مكبرة لشاشة الهاتف على الحاسب اللوحي, بل سترى واجهة مختلفة تماماً هي عبارة عن نظام Webtop الذي طورته موتورولا خصيصاً لهذا الغرض وهو نظام مبني على لينوكس ويقدم متصفح فايرفوكس (النسخة الكاملة وليس نسخة أندرويد) ويقدم البرمجيات المصممة خصيصاً وتجربة استخدام تعتمد على النوافذ مشابهة لأي نظام تشغيل حالي كويندوز أو لينوكس. لأخذ فكرة عن كيف يبدو نظام Webtop تستطيع إلقاء نظرة على فيديو الإعلان الرسمي للجهاز والذي يظهر هذه الميزة بشكل جيد:
الجهاز من حيث العتاد مصنوع من البلاستيك القاسي والمعدن, أسود اللون بشكل كامل مع مفاتيح مصنوعة بشكل جميل و trackpad كبيرة الحجم لكنها لا تدعم اللمس المتعدد.
أجمل شيء في هذا النظام هو المركز الترفيهي Entertainment Center المخصص لتشغيل جميع أنواع الميديا وعلى الرغم من وجود بعض البطىء أثناء تصفح المحتويات عالية التحديد HD إلا أنه يقوم بتشغيلها بشكل جيد بالإضافة إلى تشغيل الفيديوهات من يوتيوب و Hulu.
يباع هذا الـ Dock بشكل منفصل بحوالي الـ 500 دولار. ويقدم تجربة مميزة تحول هاتفك نفسه إلى لابتوب أو نيتبوك متكامل من أجل تصفح الويب أو مشاهدة الأفلام وغير ذلك لكن هل تعتقد بأن هذا يستحق دفع هذا المبلغ الإضافي؟ لا ندري فالأمر يعود لك.
HD Dock
تسمح هذه القاعدة بوصل الهاتف إلى شاشات HD الكبيرة بالإضافة إلى احتوائها على ثلاثة مخارج USB ومدخل للسماعات بقياس 3.5 إنش وتقوم بالطبع بشحن الهاتف. عند وصل الهاتف بالقاعدة يتحول إلى واجهة Webtop كي يقدم لك تحكماً أفضل عند وصله بشاشة HD بالإضافة إلى إمكانية التحكم به عن طريق وصل أي فأرة ولوحة مفاتيح عبر مداخل USB التي يوفرها وأيضاً إمكانية وصلها بشكل لاسلكي عن طريق البلوتوث. كما يحتوي على جهاز تحكم عن بعد (ريموت كونترول) للتحكم بالفيديو والموسيقى بشكل سهل أثناء وصل القاعدة على شاشة التلفاز.
يبدو الـ HD Dock خياراً عملياً ولطيفاً بل وربما ضرورياً في حال كنت ستعتمد على الميديا الموجود في هاتفك لعرضها ومشاركتها مع الآخرين خاصة أنه يباع بسعر مقبول (حوالي الـ 50 دولار) ويقدم لك الكثير من القوة والعملية في الاستخدام.
ما رأيك بجهاز Motorola ATRIX والملحقات الخاصة به؟ هل تعتقد بانه أحد الأجهزة المرشحة كي تشتريها عند توفره في الشرق الأوسط؟ للأسف لا معلومات لدينا بعد حول السعر عند توفر الجهاز, ونتمنى أن يتوفر بسعر مقبول نسبياً.
[Android Community]
نشرنا لكم اليوم طريقة تحديث نيكسوس وَن إلى خبز الزنجبيل بشكل يدوي دون الحاجة لانتظار التحديث الأوتوماتيكي عبر الهواء OTA. مبروك لمن قام بالتحديث والآن جاء دور نيكسوس إس الذي يحظى سلفاً بخبز الزنجبيل لكن هذا التحديث هو تحديث فرعي من 2.3.2 إلى 2.3.3.
قبل التحديث يرجى الأخذ بعين الاعتبار النقاط التالية:
هذا التحديث هو التحديث الرسمي من غوغل وتنصيبه بشكل يدوي يوفر عليك الانتظار فقط ولا يعتبر (عبثاً) بالجهاز أو أي شيء من هذا القبيل.
هذا التحديث لن يعمل إلا على الأجهزة غير المعدلة للحصول على صلاحيات الرووت. أي الأجهزة التي تحمل نسخة أندرويد الأساسية.
في حال كان جهازك يحتوي على صلاحيات الرووت فانتظر قليلاً ريثما يقوم المطورون بإصدار نسخة (مروّتة) تقبل التنصيب لديك. أو راجع موقع الروم المخصصة التي تستخدمها في حال كنت تستخدم روم غير الروم الأصلية.
هذا التحديث لن يؤدي إلى فقدان أية معلومات. لكن من الأفضل دائماً اتخاذ الحيطة وأخذ نسخة عن بياناتك الهامة.
دعوني أعترف لكم: لم أرَ سابقاً مسنجر البلاك بيري أو ما يسمى اختصاراً بـ BBM لكنني أعرف بأنه أحد أشهر الميزات التي يحبها مستخدموا بلاك بيري في أجهزتهم ولا أعرف لماذا بالضبط. و أيضاً اعرف بأن الكثير من مستخدمي البلاك بيري الذين انتقلوا إلى استخدام أندرويد أو آيفون يعترفون بأنهم افتقدوا لهذا التطبيق!
في الواقع تنتشر عشرات التطبيقات في سوق أندرويد ومتجر آيفون التي تدعي بأنها بديلة أو مشابهة لـ BlackBerry Messenger لكن يبدو بأن تطبيقاً جديداً ظهر منذ أيام وهو Beluga قد بدأ يخطف الأضواء على أنه البرنامج الأفضل الذي يوفر نفس الميزات التي أحبها مستخدموا البلاك بيري في مسنجرهم العزيز وربما أكثر.
Beluga هو برنامج مراسلة يعمل على كل من أندرويد وآيفون ولا يسمح لك فقط بالدردشة النصية بل تستطيع عن طريقه أيضاً إرسال الصور وإرفاق موقعك الجغرافي بل وتستطيع أيضاً الدردشة مع مجموعة من الأشخاص ضمن نفس المحادثة. أما المحادثات المختلفة فيُطلق عليها بحسب مصطلحات البرنامج إسم Pods. كل محادثة سواء مع شخص واحد أو عدة أشخاص مجتمعين هي عبارة عن pod. كل pod يمتلك إعداداته الخاصة (صورة رمزية, التنبيهات , الخريطة, الوقت). ميزة الوقت تعني بأنك تستطيع تحديد وقت معين لعمل دعوة Invitation لشخص أو عدة أشخاص للدردشة ضمن هذا الـ pod الذي قمت بإنشائه في التوقيت المحدد. ميزة الـ pods ميزة جميلة تسمح لك بتخصيص تجربة المحادثة وتمنحك مزيداً من التحكم والتنظيم.
عدا عن أن التطبيق يسمح بالدردشة بين الأندرويد والآيفون فهوي يقدم أيضاً واجهة ويب تسمح لك بتسجيل الدخول في موقع البرنامج ومشاهدة الـ pods المفتوحة لديك وإرسال الرسائل لأصدقائك من المتصفح إلى هواتفهم مباشرةً دون الحاجة إلى استخدام هاتفك في حال كنت تستخدم جهاز الكمبيوتر.
ربما تكون الناحية السلبية الوحيدة هي أنك بحاجة إلى دعوة أصدقائك وإقناعهم بالتسجيل في البرنامج كي تتمكنوا من استخدامه, لكن لحسن الحظ فعملية التسجيل سهلة وسريعة فهي لا تتطلب أكثر من بريد الكتروني ورقم الهاتف وكلمة مرور, كما يتوفر خيار لتسجيل الدخول باستخدام حساب المستخدم في الفيسبوك مما يجعل من عملية التسجيل أسهل وأسرع.
تصميم البرنامج جميل وأنيق جداً ويتميز بواجهات سهلة الاستخدام ورائعة. إبدأ بتجربة البرنامج الآن بتحميله من سوق أندرويد من هذه الوصلة أو كملف apk من هنا.
وهاقد إقترب موعد الكشف النهائي عن الأيباد 2، فقد قامت آبل بتحديد موعد 2 مارس لعقد مؤتمر بحسب العديد من المصادر.
النسخة القادمة من جهاز الايباد يتوقع أن تستمر في نهج التصميم السابق مع بعض التعديلات هنا وهناك مع توقعات بأن تكون النسخة القادمة أنحف وأخف من الحالية وذو شاشة أوضح تستخدم تقنية رتنا التي شاهدناها في الأيفون 4.
الشيء الشبه مؤكد هو أن ستيف جوبز لن يكون حاضراً في هذا الحدث ولعلنا تيم كوك هو من سيقوم بالكشف عن الأيباد 2.
بعد أن قامت مايكروسوفت بإطلاق تحديث بسيط لنظام ويندوز فون 7 أبلغ العديد من مالكي أجهزة ويندوز فون 7 خصوصاً تلك المصنعة من قبل سامسونج، بأن هذا التحديث البسيط تسبب في توقف الأجهزة عن العمل بشكل كامل الأمر الذي أثار غضب المستخدمين.
مايكروسوفت إعتذرت لمستخدميها عن هذه المشكلة وطلبت منهم التوجه للمحلات التي قاموا بشراء الهاتف منها وإستبدال الأجهزة بأجهزة جديدة ممايعني أن هذا التحديث لايمكن معالجته بسهولة، ولكن سبب هذه المشكلة مازال غير معروف ومايكروسوفت وعدت بالبحث والتقصي عن أسباب هذه المشكلة.